يمكن للتكنولوجيا الحيوية أن تولد فوائد كبيرة، ولكن هناك مخاوف من أن يكون لها آثار سلبية على التنوع البيولوجي وصحة الإنسان.
يهدف بروتوكول قرطاجنة للسلامة الأحيائية، وهو ملحق لاتفاقية التنوع البيولوجي، إلى ضمان سلامة التعامل مع الكائنات الحية التي تم تعديلها باستخدام التكنولوجيا الحيوية الحديثة ونقلها واستخدامها. وتعمل الأمم المتحدة للبيئة في شراكة مع مرفق البيئة العالمية واتفاقية التنوع البيولوجي لمساعدة الأطراف في بروتوكول قرطاجنة على الوفاء بالتزاماتها بموجب الاتفاق.