تحفز الطاقة الاقتصادات وتحافظ على المجتمعات. كما أن إنتاج الطاقة واستخدامها هو أكبر مساهم في الاحترار العالمي.
لا يزال يفتقر أكثر من بليون شخص إلى إمكانية الحصول على الكهرباء، في حين يعتمد 3 مليارات شخص على الوقود القذر مثل الفحم النباتي والنفايات الحيوانية لأغراض الطهي والتدفئة. ويتمثل التحدي الذي يواجهنا في الحد من اعتمادنا على الوقود الأحفوري لإنتاج الكهرباء والحرارة نظم النقل لدينا، مع توفير طاقة موثوقة ونظيفة وبأسعار معقولة متاحة للجميع على هذا الكوكب.