في عام 2022، تفاقمت الآثار المدمرة لأزمة الكوكب الثلاثية من خلال اتساع نطاق عدم المساواة والصراع وارتفاع أسعار الغذاء والطاقة. ومع ذلك، فقد كان أيضاً عاماً من النشاط المتجدد للعمل البيئي.
احتفل برنامج الأمم المتحدة للبيئة بالذكرى الخمسين لتأسيسه حيث اعتمدت البلدان اتفاقيات عالمية للحد من التلوث، وحماية وإنعاش التنوع البيولوجي، ودعم الدول الأكثر ضعفًا وتأثرًا بآثار تغير المناخ. لكن ما زال هناك الكثير من العمل لإبطاء وتيرة حالة الطوارئ الكوكبية. وبوصفه السلطة البيئية العالمية الرائدة، يلتزم برنامج الأمم المتحدة للبيئة على نحو راسخ بالعمل مع الدول الأعضاء والشركاء لتقديم حلول مستدامة للناس وكوكب الأرض. تعرف على كيفية القيام بذلك في التقرير السنوي لهذا العام.