بعد الوصول إلى منتصف فترة خطة عام 2030، أصبح الأمر واضح علمياً- فالكوكب بعيد كل البعد عن تحقيق أهدافه المتعلقة بالمناخ. وهذا يُقوّض الجهود العالمية الرامية إلى معالجة الجوع والفقر واعتلال الصحة، وتحسين فرص الحصول على المياه النظيفة والطاقة والعديد من الجوانب الأخرى للتنمية المستدامة. وتدعو السيدة إنغر أندرسن، المديرة التنفيذية لبرنامج الأمم المتحدة للبيئة، إلى التعاون المتعدد الأطراف لتحقيق أهداف التنمية المستدامة بحلول عام 2023 وحماية مستقبل الأجيال القادمة.